البراكين تكاد تنفجر في رأسي
حتى أني لم أعد أحتمل الجلوس
أمام مكتب أخرس
لأكتب ما قد يسميه البعض شعراً
إنما كالآخرين
تجذبني اللعبة إلى غنجها
كالآخرين
تراودني الكتابة عن يميني
وعن خدر الارتخاء فوق سرير العاشرة
في صباحٍ أحديٍّ متعَب.
وكمُمثلٍ لم يختر دوره
أُهيِّء
نفسي لفصل الكتابة:
التتمـة
|